1ـ كان الصبى يعيش فى أسرة كبيرة تصل إلى (ثلاثة عشر فردًا)وكان ترتيبه السابع بين أبناء أبيه والخامس بين إخوته الأشقاء البالغين ( أحد عشر أخا ) وقد كان له مكانة خاصة بين أخوته وكان لا يستطيع أن يحكم على منزلته بينهم حكما صادقا ،هل كانت ترضيه أم تؤذيه
2ـ فكان يجد فى أبيه لينا ورفقًا ومن أمه لينا ورحمة، ومن إخوته الاحتياط فى معاملته وكان يرى من أبيه وأمه إهمالاً وغلظة أحيانًا. وقد كان احتياط إخوته يضايقه لأنه وجد فيه شيئا من الإشفاق ممتزجا بالإهمال أحيانا
3ـ واكتشف الصبى بعد ذلك سبب هذه المعاملة فإخوته يرون ما لايرى وأنهم يكلفون بأشياء لا يكلف بها فكان يغضب لذلك ثم تحول غضبه إلى حزن صامت حتى علم الحقيقة وأنه (أعمى).
2ـ فكان يجد فى أبيه لينا ورفقًا ومن أمه لينا ورحمة، ومن إخوته الاحتياط فى معاملته وكان يرى من أبيه وأمه إهمالاً وغلظة أحيانًا. وقد كان احتياط إخوته يضايقه لأنه وجد فيه شيئا من الإشفاق ممتزجا بالإهمال أحيانا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق